رواية بنتي المتزوجة جعلتني احمل من زوجها كاملة pdf
في يوم من الأيام أخبرتني ابنتي فاتن انها تريد أن تحدثني بموضوع هام
ومصيري يتعلق بمشكلتها,وجلبت القهوة وجلست بجانبي في الصالون وقالت لي:
– أمي أنت تعرفين أننا لم نترك طريقة للحصول على ولد إلا وجربناها ولكن
دون فائدة وقد قال لنا الدكتور أن الطريقة الوحيدة والأخيرة التي بقيت لنا هي
استئجار الرحم وقد اقترح الدكتور أن تكوني أنت … وشعرت بالدنيا تدور بي ,
كانت تتحدث بحماس وانفعال والأمل في عيونها لأنها كانت تحب فارس زوجها
كثيراً وكان فارس يريد الحصول على ولد بأي ثمن وأمسكت يدي تقبلها وهي
تتوسل لي.. أرجوك أمي ..أرجوك..
كنت أنا أيضاً أحب فارس ولكن ليس كما تحبه ابنتي ولكن كنت أشعر أنه مثل
كنت أنا أيضاً أحب فارس ولكن ليس كما تحبه ابنتي ولكن كنت أشعر أنه مثل
ابني عصام ولم أكن أتخيل يوماً أنهم سيضعون سائله المنوي في رحمي لكي
أحمل بولده كانت الفكرة أكبر من قدرتي على التصور وقررت أن لا أفكر في
هذا الأمر كي أخفف قليلاً من قلقي وشعوري بالاضطراب.
أحضروا لي الأوراق للتوقيع ثم انصرف الجميع وبقيت لوحدي مع فارس وفاتن
وكانا سعيدين للغاية أما أنا فكنت أشعر أنني ارتكبت خطأ كبيراً وأخبرتهم أنه
كان يفترض بنا أن نأخذ رأي عصام قبل أن نبدأ هذا الأمر
,
ولكن فاتن أخبرتني أن الأمر يجب إن يبقى سراً بيننا كي لا يعرف الولد في
,
ولكن فاتن أخبرتني أن الأمر يجب إن يبقى سراً بيننا كي لا يعرف الولد في
المستقبل أنها ليست أمه الحقيقية
.
وفي اليوم التالي ذهبنا معاً إلى عيادة الدكتور خالد حيث قام بالكشف علي
وفي اليوم التالي ذهبنا معاً إلى عيادة الدكتور خالد حيث قام بالكشف علي
وإجراء تصوير بالسونار وقال أن رحمي بوضعية جيدة جدا لاستقبال السائل
المنوي وأن علينا الانتظار حتى فترة الخصوبة لنقوم بعملية التلقيح
وفي اليوم التالي أتت فاتن في الصباح على غير عادتها وأخبرتني أنها أخذت إجارة من عملها خصيصاً لكي تحدثني في موضوع هام وقالت لي أن هناك مشكلة تتعلق بالفلوس وأن عملية التلقيح الصناعي ستكلف مبلغاً كبيراً … وكانت تدخن ويديها ترتجف ثم قالت لي: أمي لماذا لا نجري عملية التلقيح بالطريقة العادية ؟
ولم أستوعب طلبها في اللحظة الأولى .. ولكني اكتشفت عندما نظرت في عيونها أنها تقصد أن يمارس فارس معي الجنس . .فقلت لها: لا.. لا.. أبداً … مستحيل. وراحت تلف وتدور وتتحايل علي وهي تقلل من خطورة الأمر وبدأت تتوسل حتى وصلت إلى درجة البكاء.. فأخبرتها أنني أخاف أن يعرف عصام بالأمر ولكنها استبعدت ذلك لأننا سنقوم بإجراء العملية في بيتها ولا أدري كيف استطاعت اللعب بعقلي وجري إلى هذه الورطة ..
وما هي إلا أيام حتى بدأت فترة الخصوبة وجاءت فاتن وفارس وأخذاني معهما إلي بيتهما وهما في غاية السعادة والتفاؤل أما أنا فكنت أتذكر أيام العرس عندما جاء أبو عصام وأخذني من بيت أهلي. وكنت قد جهزت نفسي لهذا الأمر .. أقصد .. أزلت الشعر غير المرغوب في جسمي وحول ونظفت نفسي ..
وهناك في بيتهما كنت أشعر بالخجل وأنا جالسة في الصالون وهم يرحبون بي بحرارة ويقدمون لي المشارب والفواكه والسجاير ولم أكن أدخن كثيراً ولكن تلك الليلة شعرت برغبة قوية للتدخين .. وأنا صامتة .. والإثارة الجنسية قد أخذت تفعل فعلها في جسمي … وهو أمر لم أتوقع أبداً من نفسي.
فقد عشت طوال حياتي باردة جنسياً وهو أمر تفتخر به المرأة عندنا .. وحتى خلال علاقتي مع المرحوم زوجي لم أكن اشعر بالشوق للجنس كما أشعر به الآن فماذا جرى لي …
ربما هي سنوات الحرمان التي جعلتني اعرف قيمة الرجل بعد أن فقدت زوجي وربما هو ما أعرفه عن فارس من الناحية الجنسية .. فالأم تعرف الكثير عن ابنتها .. حتى ولو لم يتم الحديث بشكل مباشر .. فهو يمتلك جسم كبير الحجم وهو أمر واضح لا يحتاج إلا لنظرة عابرة وسريعة إليه وهو يتدلل عليا ويجلس جنبي وأيده تشاور لبنتي ان تخرج..
وفي اليوم التالي أتت فاتن في الصباح على غير عادتها وأخبرتني أنها أخذت إجارة من عملها خصيصاً لكي تحدثني في موضوع هام وقالت لي أن هناك مشكلة تتعلق بالفلوس وأن عملية التلقيح الصناعي ستكلف مبلغاً كبيراً … وكانت تدخن ويديها ترتجف ثم قالت لي: أمي لماذا لا نجري عملية التلقيح بالطريقة العادية ؟
ولم أستوعب طلبها في اللحظة الأولى .. ولكني اكتشفت عندما نظرت في عيونها أنها تقصد أن يمارس فارس معي الجنس . .فقلت لها: لا.. لا.. أبداً … مستحيل. وراحت تلف وتدور وتتحايل علي وهي تقلل من خطورة الأمر وبدأت تتوسل حتى وصلت إلى درجة البكاء.. فأخبرتها أنني أخاف أن يعرف عصام بالأمر ولكنها استبعدت ذلك لأننا سنقوم بإجراء العملية في بيتها ولا أدري كيف استطاعت اللعب بعقلي وجري إلى هذه الورطة ..
وما هي إلا أيام حتى بدأت فترة الخصوبة وجاءت فاتن وفارس وأخذاني معهما إلي بيتهما وهما في غاية السعادة والتفاؤل أما أنا فكنت أتذكر أيام العرس عندما جاء أبو عصام وأخذني من بيت أهلي. وكنت قد جهزت نفسي لهذا الأمر .. أقصد .. أزلت الشعر غير المرغوب في جسمي وحول ونظفت نفسي ..
وهناك في بيتهما كنت أشعر بالخجل وأنا جالسة في الصالون وهم يرحبون بي بحرارة ويقدمون لي المشارب والفواكه والسجاير ولم أكن أدخن كثيراً ولكن تلك الليلة شعرت برغبة قوية للتدخين .. وأنا صامتة .. والإثارة الجنسية قد أخذت تفعل فعلها في جسمي … وهو أمر لم أتوقع أبداً من نفسي.
فقد عشت طوال حياتي باردة جنسياً وهو أمر تفتخر به المرأة عندنا .. وحتى خلال علاقتي مع المرحوم زوجي لم أكن اشعر بالشوق للجنس كما أشعر به الآن فماذا جرى لي …
ربما هي سنوات الحرمان التي جعلتني اعرف قيمة الرجل بعد أن فقدت زوجي وربما هو ما أعرفه عن فارس من الناحية الجنسية .. فالأم تعرف الكثير عن ابنتها .. حتى ولو لم يتم الحديث بشكل مباشر .. فهو يمتلك جسم كبير الحجم وهو أمر واضح لا يحتاج إلا لنظرة عابرة وسريعة إليه وهو يتدلل عليا ويجلس جنبي وأيده تشاور لبنتي ان تخرج..
وهناك في بيتهما كنت أشعر بالخجل وأنا جالسة في الصالون وهم يرحبون بي بحرارة ويقدمون لي المشارب والفواكه والسجاير ولم أكن أدخن كثيراً ولكن تلك الليلة شعرت برغبة قوية للتدخيـن .. وأنا صامتة .. والإثارة الجنسية قد أخذت
تفعل فعلها في جسمي … وهو أمر لم أتوقع أبداً من نفسي. فقد عشت طوال حياتي باردة جنسياً وهو أمر تفتخر به المرأة عندنا .. وحتى خلال علاقتي مع المرحوم زوجي لم أكن اشعر بالشوق للجنس كما أشعر به الآن فماذا جرى لي … ربما هي سنوات الحرمان التي جعلتني اعرف قيمة الرجل بعد أن فقدت زوجي وربما هو ما أعرفه عن فارس من
الناحية الجنسية .. فالأم تعرف الكثير عن ابنتها .. حتى ولو لم يتم الحديث بشكل مباشر .. فهو يمتلك جسم كبير الحجم
وجلس جنبي وبدأ يشير بيده الي فاتن ابنتي لكي تخرج وانا أصابني رعشة الخوف واشتد البكاء فجأة وكدت ان اصرخ حتي رجعت فاتن مسرعه وحاولت تهداني بأسلوبها الحنين وقالت لا خلاص يا أمي بلاش اذا كنتي خايفه الان بلاش الان
بس خلاص اخرج انت برة يا فارس لو سمحت
وقعدنا انا وهي نتبادل الكلام حتي هدات نفسي من الرعشة
وقؤلت لها خلاص بقؤم امشي انا عشن ارتاح قالتلي لا استني لما تروق أعصابك خالص بدخل اعملك قهوة دقيقة
وبعد ما عملت لي القهوة وجت تاني لي وبدأت تشعل لي سجارة في سجارة حتي هدات نفسي تماما مع اني لأول مرة استخدم التدخين
وبعد نص ساعة بسالها جوزك راح فين قالتي خرج جايز بيشتري دخان او شئ
ولسه ما خلصت السؤال واذا به يدخل ومعاة ازازة من اللون البيج وبيقؤل لفاتن قومي هاتي كاستين وقطع ثلج دي هتروق دماغها وهتجرئها تماما..
بقؤله ايه هي دي يافارس قالي دي ياحماتي خمرة بس خفيفه انا اتصدمت بقؤله لا انا مش هشرب
قالي لا واقسم عليا اني اشرب معاه هو وفاتن
وبعد اول كأس شعرت اني في دنيا تانيه ونسيت كلشئ وبدانا نهزر ونضحك
وفاتن لقيتها بتقؤلي ايه رايك بقي مش دلوقت انتي احسن
يلا بقي يا ماما لا تحرميني من الطفل الا بحلم بيه ارجوكي
وقعدت هي جنبي من طرف وفارس من طرف واصبحت انا في وسطيهم ولاكني لا استوعب اي شئ والا أشعر بيد من هي من تمشي علي ظهري فهما الاثنان احتوني بينهم وكل منهم بكلام
واذا بفارس يصب لي كاس اخر ويقؤلي أقسمت عليكي يا حماتي لا تحرمينا
من الطفل
وانا عن نفسي مستعد ان افعل اي شئ مقابل هذا
وبعدين انتي لا تخعلي ملابسك ولا اي شئ
قؤلت له خلاص موافقه
بس بشرط مش كل الحكايه واقفه علي السائل المنوي في رحمي قالو اه
قؤلت احنا نطفئ الانوار كلها وانت وفاتن مارسو علاقتكم مع بعض كامله وعندما تحس بنزول السائل فأنا هكون معكم غير كدا لا وكفايه بقي
قالو خلاص موافقين
وفعلا قامت فاتن بالاغلاق كل انوار البيت بعد ما جهزت الفراش وقالي لي كوني نايمه جنبنا ومستعدة
وفعلا قامو بعلاقتهم كامله وعندا نزول السائل اذا به يسرع عليا وقام بإنزاله في رحمي شعرت بنار تحترق في جسمي كله وفقدت وعيي تماما
وعندما فوقت سألتها ايه الا حصل قالتلي
تفعل فعلها في جسمي … وهو أمر لم أتوقع أبداً من نفسي. فقد عشت طوال حياتي باردة جنسياً وهو أمر تفتخر به المرأة عندنا .. وحتى خلال علاقتي مع المرحوم زوجي لم أكن اشعر بالشوق للجنس كما أشعر به الآن فماذا جرى لي … ربما هي سنوات الحرمان التي جعلتني اعرف قيمة الرجل بعد أن فقدت زوجي وربما هو ما أعرفه عن فارس من
الناحية الجنسية .. فالأم تعرف الكثير عن ابنتها .. حتى ولو لم يتم الحديث بشكل مباشر .. فهو يمتلك جسم كبير الحجم
وجلس جنبي وبدأ يشير بيده الي فاتن ابنتي لكي تخرج وانا أصابني رعشة الخوف واشتد البكاء فجأة وكدت ان اصرخ حتي رجعت فاتن مسرعه وحاولت تهداني بأسلوبها الحنين وقالت لا خلاص يا أمي بلاش اذا كنتي خايفه الان بلاش الان
بس خلاص اخرج انت برة يا فارس لو سمحت
وقعدنا انا وهي نتبادل الكلام حتي هدات نفسي من الرعشة
وقؤلت لها خلاص بقؤم امشي انا عشن ارتاح قالتلي لا استني لما تروق أعصابك خالص بدخل اعملك قهوة دقيقة
وبعد ما عملت لي القهوة وجت تاني لي وبدأت تشعل لي سجارة في سجارة حتي هدات نفسي تماما مع اني لأول مرة استخدم التدخين
وبعد نص ساعة بسالها جوزك راح فين قالتي خرج جايز بيشتري دخان او شئ
ولسه ما خلصت السؤال واذا به يدخل ومعاة ازازة من اللون البيج وبيقؤل لفاتن قومي هاتي كاستين وقطع ثلج دي هتروق دماغها وهتجرئها تماما..
بقؤله ايه هي دي يافارس قالي دي ياحماتي خمرة بس خفيفه انا اتصدمت بقؤله لا انا مش هشرب
قالي لا واقسم عليا اني اشرب معاه هو وفاتن
وبعد اول كأس شعرت اني في دنيا تانيه ونسيت كلشئ وبدانا نهزر ونضحك
وفاتن لقيتها بتقؤلي ايه رايك بقي مش دلوقت انتي احسن
يلا بقي يا ماما لا تحرميني من الطفل الا بحلم بيه ارجوكي
وقعدت هي جنبي من طرف وفارس من طرف واصبحت انا في وسطيهم ولاكني لا استوعب اي شئ والا أشعر بيد من هي من تمشي علي ظهري فهما الاثنان احتوني بينهم وكل منهم بكلام
واذا بفارس يصب لي كاس اخر ويقؤلي أقسمت عليكي يا حماتي لا تحرمينا
من الطفل
وانا عن نفسي مستعد ان افعل اي شئ مقابل هذا
وبعدين انتي لا تخعلي ملابسك ولا اي شئ
قؤلت له خلاص موافقه
بس بشرط مش كل الحكايه واقفه علي السائل المنوي في رحمي قالو اه
قؤلت احنا نطفئ الانوار كلها وانت وفاتن مارسو علاقتكم مع بعض كامله وعندما تحس بنزول السائل فأنا هكون معكم غير كدا لا وكفايه بقي
قالو خلاص موافقين
وفعلا قامت فاتن بالاغلاق كل انوار البيت بعد ما جهزت الفراش وقالي لي كوني نايمه جنبنا ومستعدة
وفعلا قامو بعلاقتهم كامله وعندا نزول السائل اذا به يسرع عليا وقام بإنزاله في رحمي شعرت بنار تحترق في جسمي كله وفقدت وعيي تماما
وعندما فوقت سألتها ايه الا حصل قالتلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق